الثعلب يبيض!
رقد ثعلوب على البيضة، وكانت البطّة في طريق عودتها إلى بيتها، ومعها ابنها الصّغير بطّوط.
صرخ بطوط، وجذب بشدّة جناح أمّه البطّة: أمّي.. أمّي.. الثعلب يبيض!
تصفح كتب أخرى لنفس الفئة العمرية